مسلسل باب الحارة الذي دخل كل بيت وترك انطباعاً عن الحياة الشامية بتفاصيلها الدقيقة التي تناولها مؤلفها ومخرجها, وما ناله هذا المسلسل في تاريخ الدراما العربية من اهتمام ومتابعة, إلى أن شكل ظاهرة فريدة واستثنائية وقد لا تتكرر في المدى المنظور إلا أن الشائعات بدأت تخرج لتطول نجوم هذا العمل وأحداثه وشخصياته ولكن على اليقين التام أن أحداً لم يتوقع أن تكون جنازة "الحكيم أبو عصام" هي المشهد الأول في الجزء الثالث.
وأكد عباس النوري نفسه هذه الشائعات "بالقول:"استبعدت وأتمنى ألا يكون رهان من استبعدني خاسراً".